بتصرّف. ↑ البهوتي، الروض المربع شرح زاد المستقنع ، الرياض: دار المؤيد، صفحة 214. بتصرّف. ↑ محمّد عبد الفتاح البنهاوي، زكاة الفطر وآثارها الاجتماعية ، صفحة 14. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم: 985، صحيح. ↑ "دفع زكاة الفطر والمال إلى الأقارب الفقراء" ، ، 24-6-2008، اطّلع عليه بتاريخ 11-6-2020. بتصرّف. ↑ عبد الحكيم حمادة، الجامع لأحكام الفقه على المذاهب الأربعة ، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 231. بتصرّف. ↑ ابن قدامة المقدسي (1388هـ)، المغني ، القاهرة: مكتبة القاهرة، صفحة 99، جزء 3. بتصرّف. ↑ "هل تجب زكاة الفطر على من مات في آخر يوم من رمضان" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 1/2/2020. بتصرّف. ↑ ابن قدامة المقدسي (1388هـ)، المغني ، القاهرة: مكتبة القاهرة، صفحة 100، جزء 3. بتصرّف. ↑ "تعريف الزكاة والدين لغةً واصطلاحاً" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 28-1-2020. بتصرّف. ^ أ ب عبد الله بن راضي المعيدي الشمري، "المختصر في أحكام زكاة الفطر" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 28/1/2020. بتصرّف. ↑ "أحكام زكاة الفطر" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 28/1/2020. بتصرّف. ↑ سورة الأعلى، آية: 14-15. ↑ سورة البقرو، آية: 43.
- ما هو تعريف زكاة الفطر - تفاصيل
- ما مقدار زكاة الفطر؟ - موضوع سؤال وجواب
- ماهي زكاة الفطر
ما هو تعريف زكاة الفطر - تفاصيل
مقدار زكاه الفطر كم حيث أن زكاة الفطر يراد بها الصدقة التي يخرجها المسلم عن بدنه، وعن نفسه، وأضيفت الزكاة إلى الفطر كإضافة الشيء إلى سبب ذلك الشيء، وسميت بذلك لأن الفطر في شهر رمضان هو سبب وجوبها، لذلك سميت نسبة للفطر في شهر رمضان الكريم. مقدار زكاه الفطر
قال مفتي الجمهورية أن زكاة الفطر كحد يعادل ثلاثة ونصف ريال سعودي ، وزكاة الفطر واجبة على كل مسلم بالغ عاقل، وذلك باتفاق جمهور الفقهاء، بدليل ما روي عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فرض زكاة الفطر في رمضان على الناس، صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير، على كل حر، أو عبد، ذكر، أو أنثى، من المسلمين"، وشرعت زكاة الفطر في السنة الأولى من الهجرة، وتؤدى كل عام في اليوم الأول من شهر شوال، أي في أول يوم من أيام عيد الفطر المبارك. ما هي شروط زكاة الفطر
لزكاة الفطر عدك شروط لابد من توافرها، وتلك الشروط هي:
الشرط الأول: وهو إسلام العبد، حيث أن زكاة الفطر واجبة على كل مسلم بالغ حر عاقل، بدليل ما روي عن ابن عمر وفيه: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر من رمضان، على كل نفس من المسلمين: حرٍّ أو عبدٍ، أو رجلٍ أو امرأةٍ، صغيرٍ أو كبير"
الشرط الثاني: وجود ما يكفي العبد من مؤنته ومؤنة أهله وعياله في يوم عبد الفطر المبارك وليلته الجليلة، وتلك المؤنة هي السكن والمأكل والمشرب والملبس.
- اسم بنت بحرف التاء
- القوات البحرية الملكية السعودية
- زكاة الفطر | المرسال
- الورد البلدي – أصالة – boursorama
- حجم المنشور والاسطوانه
- ما هي زكاة الفطر - سطور
- شاليهات العمارية في الرياض بأسمائها
- قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني
[٢٣]
مشروعيّة زكاة الفطر
فرض الله -تعالى- زكاة الفطر في السنة الثانية من الهجرة، في العام نفسه الذي فُرِض فيه صوم رمضان، وقد ثبتت مشروعيّتها في عدّة أدلّةٍ، بيانها فيما يأتي: [٢٤] [٢٣]
القرآن الكريم: دلّ العموم الوارد في عدّة آياتٍ من القرآن الكريم على وجوب زكاة الفطر، ومنها قول الله -تعالى-: (قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى*وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى) ، [٢٥] وورد عن الإمام مالك -رحمه الله- أن زكاة الفطر داخلة في عموم الآية الكريمة: (وَآتُوا الزَّكَاةَ). [٢٦] [٢٧]
السنة النبويّة: ثبتت زكاة الفطر في عدّة أحاديث مَرويّةٍ عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، ومنها:
ما رواه عبدالله بن عمر -رضي الله عنه- حيث قال: (فَرَضَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ زَكَاةَ الفِطْرِ صَاعًا مِن تَمْرٍ، أوْ صَاعًا مِن شَعِيرٍ علَى العَبْدِ والحُرِّ، والذَّكَرِ والأُنْثَى، والصَّغِيرِ والكَبِيرِ مِنَ المُسْلِمِينَ، وأَمَرَ بهَا أنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إلى الصَّلَاةِ). [٢٨]
ما رواه أبو سعيد الخدري -رضي الله عنه- حيث قال: (كنَّا نُخْرِجُ زَكَاةَ الفِطْرِ وَرَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ فِينَا، عن كُلِّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ، حُرٍّ وَمَمْلُوكٍ، مِن ثَلَاثَةِ أَصْنَافٍ: صَاعًا مِن تَمْرٍ، صَاعًا مِن أَقِطٍ، صَاعًا مِن شَعِيرٍ فَلَمْ نَزَلْ نُخْرِجُهُ كَذلكَ، حتَّى كانَ مُعَاوِيَةُ: فَرَأَى أنَّ مُدَّيْنِ مِن بُرٍّ تَعْدِلُ صَاعًا مِن تَمْرٍ).
ما مقدار زكاة الفطر؟ - موضوع سؤال وجواب
بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن سهل بن الحنظلية الأنصاري، الصفحة أو الرقم: 6280، صحيح. ↑ رواه أحمد شاكر، في مسند أحمد، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 14/162، إسناده صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 984، صحيح. ↑ سعيد القحطاني، زكاة الفطر آداب وأحكام وشروط ودرجات ومسائل في ضوء الكتاب والسنة ، الرياض: مؤسسة الجريسي، صفحة 9. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عمر بن الخطاب، الصفحة أو الرقم: 1، صحيح. ↑ عبد الله الغفيلي (1429هـ)، نوازل الزكاة دراسة فقهية تأصيلية لمستجدات الزكاة (الطبعة الأولى)، الرياض: دار الميمان، صفحة 535-536. بتصرّف. ↑ عبد الله الغفيلي (1429هـ)، نوازل الزكاة دراسة فقهية تأصيلية لمستجدات الزكاة (الطبعة الأولى)، الرياض: دار الميمان، صفحة 537. بتصرّف. ↑ سعيد بن محمد باعَلي بَاعشن (1425هـ)، شَرح المقَدمَة الحضرمية المسمّى بشرى الكريم بشرح مَسَائل التعليم (الطبعة الأولى)، جدّة: دار المنهاج، صفحة 514. بتصرّف. ↑ سعيد بن محمد باعَلي باعشن (1425هـ)، شَرح المقَدمَة الحضرمية المسمى بشرى الكريم بشرح مسائل التَعليم (الطبعة الأولى)، جدّة: دار المنهاج، صفحة 517، جزء 1.
[٨]
حكم نسيان إخراج زكاة الفطر
إذا نسي المسلم إخراج زكاة الفطر في وقتها المحدّد شرعاً فحينئذٍ يلزمه إخراجها عندما يتذكّرها ولو طالت المدة، وليس عليه حرجٌ شرعاً أو كفارة طالما كان السبب هو النسيان؛ لأنه معذور بذلك، أما إذا وكّل شخصاً موثوقاً أو جمعية خيرية موثوق بها ونحوه قبل العيد ثم حصل التأخير من قِبل الوكيل في إخراج زكاة الفطر بوقتها الشرعي فلا يلحقه الإثم؛ وذلك لأنه أخرج الزكاة من ذمّته إلى ذمة الوكيل، وبذل جهده بدون تفريط، وقد أخرج الصدقة من ذمّته إلى ذمة الوكيل، وإنّما الإثم يكون على الوكيل إذا فرّط في ذلك لأنه هو الذي تسبّب في التأخير بدون عذر.
والشرط الثالث: إدراك جزء من شهر رمضان الكريم وجزء من شهر شوال، بدليل ابن عمر: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر من رمضان". كما روى أبو داود بإسناده عن ثعلبة بن أبي صُعْير عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صاع من بر أو قمح على كل اثنين صغير أو كبير حر أو عبد ذكر أو أنثى، أما غنييكم فيزكيه الله، وأما فقيركم فيرد الله تعالى عليه أكثر مما أعطى". شاهد أيضًا: كم مقدار زكاة الفطر للفرد الواحد في السعودية
أدلة وجوب زكاة الفطر
دل على وجوب الزكاة، ما يلي:
عَن ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: "فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ مِنْ رَمَضَانَ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى الْعَبْدِ وَالْحُرِّ، وَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى، وَالصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ". ما روي عَن أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه قَالَ: "كُنَّا نُخْرِجُ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ أَقِطٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ زَبِيبٍ". عَنْ عِيَاضِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه قَالَ: "مَا أَخْرَجْنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَّا صَاعًا مِنْ دَقِيقٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ سُلْتٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ زَبِيبٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ أَقِطٍ".
ماهي زكاة الفطر
اقرأ ايضا: ما حكم تأخير إخراج زكاة الفطر؟ الإفتاء تُجيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلا بك السائل الكريم، إن الأصل في إخراج زكاة الفطر في رمضان أن تكون طعاماً، ومن الأصناف التي تمّ تحديدها في السنّة النبوية الشريفة، عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: (كُنَّا نُخْرِجُ إذْ كانَ فِينَا رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- زَكَاةَ الفِطْرِ، عن كُلِّ صَغِيرٍ، وَكَبِيرٍ، حُرٍّ، أَوْ مَمْلُوكٍ، صَاعًا مِن طَعَامٍ، أَوْ صَاعًا مِن أَقِطٍ، أَوْ صَاعًا مِن شَعِيرٍ، أَوْ صَاعًا مِن تَمْرٍ، أَوْ صَاعًا مِن زَبِيبٍ). "أخرجه مسلم" ومقدار زكاة الفطر كما حدّده النبي -عليه الصلاة والسلام- في الحديث النبوي: صاعاً من الطعام، ويُقدّر الصاع في الأوزان المعاصرة بـِ 2 وربع كيلوغرام تقريباً من أصناف الطعام الواردة في الحديث، أو من غالب طعام قوت البلد، وتكون نقداً بمثل قيمة صاع أيّ صنفٍ من أصناف الطعام؛ كالرز أو الشعير أو التمر أو الأرز مثلاً. وقد تعدّدت آراء العلماء في حكم إخراج زكاة الفطر أتجوز في الطعام فقط أم يُجزئ إخراجها نقداً أيضاً، وبيان أقوالهم فيما يأتي: جمهور الفقهاء يجب إخراجها من أصناف الطعام المذكورة في الحديث، أو طعاماً من غالب قوت البلد، وذهب إلى ذلك كل من المالكية والشافعية والحنابلة، التزاماً بنص الحديث النبوي.