حاول إعطاء طفلك خمس تعليقات إيجابية مقابل كل تعليق سلبي. الوفاء بالوعود: عندما تفي بوعودك، سواء كانت جيدة أو سيئة، يتعلم طفلك أن يثق بك ويحترمك، كما يتعلم طفلك أنك لن تخذله عندما تكون قد وعدته بشيء لطيف، ويتعلم طفلك أيضاً ألا يحاول تغيير رأيك عندما تشرح له العواقب. لذلك عندما تتعهد بالذهاب في نزهة بعد أن يلتقط طفلك ألعابه، يجب أن تكون جاهزاً، عندما تقول أنك ستغادر المكتبة إذا لم يتوقف طفلك عن الركض، فاستعد للمغادرة على الفور. وجِّه طفلك بتعليمات واضحة تناسب عمره: يجب أن تكون التعليمات واضحة وقصيرة ومناسبة لعمر الطفل، حتى يتمكن طفلك من فهمها وتذكرها. وعادة ما تكون القواعد الإيجابية أفضل من تلك السلبية، لأنها توجه سلوك طفلك بطريقة إيجابية. على سبيل المثال: "الرجاء إغلاق البوابة" أفضل من عبارة "لا تترك البوابة مفتوحة". امنح طفلك فرصة للنجاح: اجعل طفلك يتصرف بشكل جيد، ثم امتدحه على ذلك. على سبيل المثال، اطلب من طفلك القيام ببعض الأعمال أو الأشياء البسيطة التي يمكن لطفلك القيام بها لمساعدة الأسرة، ثم امدحيه وشجعيه على الاستمرار. استعد للمواقف الصعبة: إذا كنت تمارس نشاطاً معيناً مع طفلك، كالتسوق أو اللعب واضطررتِ لإيقافه للقيام بشيء طارئ، نبّه طفلك قبل 5 دقائق واشرحي له أنك مضطرة لإنهاء النشاط خلال 5 دقائق.
- عرض بوربوينت عن
- تعزيز السلوك الإيجابي (الإنتماء للوطن)
- تعزيز السلوك الإيجابي للطالبات
عرض بوربوينت عن
تعزيز السلوك الإيجابي (الإنتماء للوطن)
- مطوية عن تعزيز السلوك الايجابي
- الله يسعد مساكم بكل خير وصـــحة وعاافية
- ملف تعزيز السلوك الايجابي وورد
- موقع حراج
- ارخص اقساط سيارات تفحيط
- فرشاة تقشير جاف
- مبادرة تعزيز السلوك الإيجابي (الانتماء و الاحترام) في المجتمع المدرسي
- أخبار البحرين | عاجل | بالصور: هل كان هؤلاء الفنانون ماسونيين؟
- تعزيز السلوك الايجابي حسن التعامل
- نزول الدورة اثناء تناول حبوب منع الحمل
- اللهم اشفي مرضانا ومرض المسلمين | معلومة
- اسم ولد بحرف م
دور المعلم في تعزيز السلوك الإيجابي للمعلم دور كبير في كيفية تعزيز السلوك الإيجابي، حيث يفترض به في البداية أن يحرص على مدح الطفل عند القيام بفعل حسن، حتى يتحفز على تكرار الأفعال الجيدة ويتجنب كل ما يثير إزعاج المحيطين به. تعتبر الإشارة إلى السلوك الجيد من قبل طفل ما، وسيلة تحفيزية رائعة للأطفال الآخرين أيضا، حيث يتشجع أغلب الأطفال في تلك الحالة على تقليد فعل الطالب المميز أملا في نيل نفس التقدير الذي حصل عليه. كذلك يعتبر إجراء بعض من المنافسات الشريفة بين الطلاب داخل الفصول الدراسية، من وسائل تعزيز السلوك الإيجابي، ولكن مع تجنب توجيه الإهانات أو السخرية في حال ارتكب أحدهم أي خطأ. في الختام، صار تعزيز السلوك الإيجابي من الضروريات التي لا يمكن الاستغناء عنها، حيث تساهم في تنشئة جيل يتمتع بالثبات النفسي والوعي الكافي، فيما يحتاج الأمر إلى بذل بعض المجهود ليس من الطفل فحسب، بل من الأب والأم والمعلم من أجل ضمان تحقيق النتائج.
تعزيز السلوك الإيجابي للطالبات
الآن.. إليك بعض الطرق المختلفة التي يمكنك من خلالها تعزيز السلوك بشكل إيجابي لدى الطفل [1]:
الإعجاب. تقديم الثناء. العناق أو التربيت على الظهر. رفع الإبهام لأعلى. التصفيق والهتاف. إخبار شخص بالغ آخر بمدى فخرك بسلوك طفلك والطفل يستمع إليك. منح امتيازات إضافية. منح مكافآت ملموسة. وقد ترغب بتعزيز بعض السلوكيات أكثر من غيرها مثل:
الكلمات التي تنم عن أخلاق حميدة مثل قول الطفل: "من فضلك" و "شكراً لك". اللعب بهدوء. الانتظار بصبر. اللعب بلطف مع شقيق أصغر. الامتثال لطلبك على الفور. بذل الكثير من الجهد في مهمة صعبة. استكمال الأعمال مثل: ترتيب الألعاب أو إنهاء الواجبات المدرسية. في النهاية.. التعزيز الإيجابي يغير السلوك للأفضل، وبذلك تمنح طفلك الثقة بالنفس، فما هي أفكارك حول التعزيز الإيجابي؟ وهل تجد أنه يعمل بشكل أفضل في نمطك التربوي؟ وهل تستخدمه أكثر من الأساليب الأخرى لتشجيع السلوك المرغوب فيه لدى أطفالك؟ أخبرنا من خلال التعليق على هذا المقال.
النسبة الثابتة: يتم تعزيز السلوك الإيجابي بعد عدد محدد من الأحداث (على سبيل المثال، بعد كل ثلاث مرات). فاصل زمني ثابت: يتم تعزيز السلوك الإيجابي بعد فترة زمنية محددة (على سبيل المثال، بعد ثلاثة أسابيع من السلوك الجيد). نسبة متغيرة: يتم تعزيز السلوك الإيجابي بعد عدد متغير من الأحداث (على سبيل المثال، بعد الإتيان بسلوك إيجابي في حدث واحد، ثم بعد ثلاث مرات أخرى، ثم بعد حدثين آخرين). فاصل متغير: يتم تعزيز السلوك الإيجابي بعد فترة زمنية متغيرة (على سبيل المثال، بعد دقيقة واحدة، ثم بعد 30 دقيقة، ثم بعد 10 دقائق). طرق تعزيز السلوك الإيجابي
هناك نصائح وتقنيات وطرق عدة لاستخدام التعزيز الإيجابي لسلوك الأطفال، وتعتمد طرق التعزيز الإيجابي عند الطفل على اتباع بعض النصائح التربوية أولاً ونذكر منها [3] و [4]:
كن قدوة لطفك: لأن البيئة أفضل معلم للأطفال، وما يراقبه الطفل لديك وفيما تقوم به وتقوله سيقلده حتماً. الانتباه للطفل: استمع إلى أطفالك دون مقاطعة ودون أحكام مسبقة، لأن الاستماع أداة قوية تجعل طفلك يشعر أنه مهم مما يزيد من ثقته بنفسه. احترم كلمتك مع الطفل: يفهم الأطفال المنطق البسيط لكلمات بسيطة محددة مثل: "نعم" و "لا"، لكن البالغين هم من يعقدونه بـ "ربما"، "ربما أشتري لك هذه اللعبة إذا رتبت سريك"..!