وتشمل علامات التحذير من المبدأية من تفكير الشخص المصاب بالانتحار ما يلي:
الحديث عن الموت أو إيذاء النفس أو الانتحار. الشعور باليأس أو العجز. الشعور بعدم القيمة أو العبء على الآخرين. التصرف بتهور، كما لو أن المرء لديه رغبة في الموت. البحث عن أسلحة أو حبوب يمكن استخدامها للانتحار. كيفية علاج اضطراب ثنائي القطب؟
يتضمن العلاج تناول مجموعة من الأدوية إلى جانب جلسات العلاج النفسي طويلة المدى لمحاولة السيطرة على النوبات التي تصيب المريض، وتمكينه من التأقلم مع المرض، ومن أهم الأدوية المستخدمة لعلاج اضطراب ثنائي القطب:
مضادات الذهان من الجيل الأول: هالوبيريدول. مضادات الذهان من الجيل الثاني: ريسبيريدون. البنزوديازيبينات: لورازيبام. مضادات الاختلاج: كاربامازيبين وفالبروات الصوديوم. منبهات الدوبامين: براميبيكسول. قد يضطر الطبيب إلى استخدام العلاج بالصدمات الكهربائية في بعض الحالات التي تكون استجابتها ضعيفة للأدوية، كما يتم تثقيف أهل المريض فيما يتعلق بأعراض المرض وأهمية الأدوية وجلسات التأهيل النفسي حتى يستطيعوا التعامل مع المريض بطريقة صحيحة. من يتخذ قرار العلاج؟ المريض أم الأهل؟
يعاني المريض بثنائي القطب من عدم استقرار ملحوظ في حياته سواء الشخصية أو العملية، إضافة إلى التقلبات المزاجية العنيفة، وفي أغلب الأحيان لا يدرك أن ذلك.
- والخيال
- الباحثون السوريون - الذكاء المرتفع والاضطرابات الجسدية والعقلية.
- أبحاث: اضطرابات المزاج دليل على ارتفاع نسبة الذكاء | نون بوست
والخيال
الباحثون السوريون - الذكاء المرتفع والاضطرابات الجسدية والعقلية.
- اضطراب ثنائي القطب - معلومه صحيه
- تعرف على أعراض اضطراب ثنائي القطب والذكاء - مجلة حرة - Horrah Magazine
- اضطراب ثنائي القطب أنواعه وكيفية علاجه • لبيه
- اضطراب ثنائي القطب والذكاء الاصطناعي للشركات الناشئة
- اضطراب ثنائي القطب Bipolar disorder - قلم العلوم - موقع أقلام - أقلام لكل فن قلم
- اضطراب ثنائي القطب والذكاء - هوامش
- الباحثون السوريون - الذكاء المرتفع والاضطرابات الجسدية والعقلية.
- اضطراب ثنائي القطب والذكاء - ويب طب
- الشاعر حسان بن ثابت pdf
أبحاث: اضطرابات المزاج دليل على ارتفاع نسبة الذكاء | نون بوست
قوة الدماغ والتفاعل الاجتماعي والتوحد وجد باحثون طبيون أن الدماغ البشري يتحكم في عديد من المناطق للبقاء على قيد الحياة، أحد هذه المناطق هو التفاعل الاجتماعي، والذي يشكل حيزًا كبيرًا من وظائف الدماغ، هذه المنطقة في الدماغ تساعد على تنمية بعض الخصائص مثل التعاون والإيثار والتعاطف، عندما تكون وظيفة الدماغ تلك غير موجودة أو غير متطورة، تذهب هذه الكمية الكبيرة من النشاط الدماغي نحو استخدامات أخرى. بالنسبة للأشخاص المستقيمين، هذه القوة الدماغية الزائدة يتم توجيهها لتصبح طاقة خلاقة، فقد يستخدمها هؤلاء الأشخاص لإنشاء قطع فنية متحركة أو تنقيح الأبحاث الرياضية، والافتقار إلى هذا الجزء الاجتماعي التفاعلي من وظائف الدماغ واستبداله بالذكاء الإبداعي، قد يكون له علاقة بالإصابة بالتوحد. نشاط الدماغ والذكاء الإبداعي أوضح باحثون آخرون أنه عند إصابة شخص بالاكتئاب أو اضطرابات في المزاج، فإن النشاط الدماغي يتغير، حيث يقل النشاط الدماغي في الجزء السفلي من الفص الجبهي ويتحول إلى الجزء العلوي، وهذا هو نفس النشاط الدماغي الذي تم ملاحظته في الأشخاص المبدعين، بالإضافة إلى ذلك فالأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في المزاج لا يملكون نفس المرشحات المعالجة للمؤثرات الخارجية كالأشخاص الطبيعيين، هؤلاء الأشخاص قادرون على معالجة الأفكار المتناقضة في نفس الوقت، وبالتالي تحديد الروابط بين الأفكار غير المرتبة مسبقًا، عملية التفكير تلك قد تكون ساحقة للأفراد، لكنها تؤدي أيضًا لنتائج إبداعية.