لكنها متابعة أو هى من سابقتها، فالحسين بن علوان كذاب يضع الحديث كما في (الكامل) لابن عدي (2/359). وأبان ابن أبي عياش متروك كما في (التقريب ص 142). وأما حديث جابر رضي الله عنه: فأخرجه أبو نعيم في (الحلية 3/155) من طريق عمر بن موسى بن الوجيه، عن محمد بن المنكدر، عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة أجير من عذاب القبر، وجاء يوم القيامة عليه طابع الشهداء ". وفي سنده عمر بن موسى بن وجيه وهو يضع الحديث أيضًا. انظر (لسان الميزان 4/332_333). وللحديث طرق أخرى مراسيل وفيها مجاهيل، لا يعتضد بشيء منها، والله أعلم. تاريخ الفتوى: 6-12-2012. 36
16
797, 494
- يوم عيد
- المستجاب
- المباركة
- هل من مات يوم الجمعة أو رمضان ينجو من عذاب القبر؟
- هل من مات يوم الجمعة عفي من عذاب القبر؟ - النيلين
يوم عيد
- من توفي يوم الجمعة نوع كلمة
- بي ام كوبيه c250 2012
- مات يوم الجمعة ودفن السبت.. هل يقيه الله من فتنة القبر؟.. أم | مصراوى
- أحاديث فضل موت يوم الجمعة وليلتها
- ثيمات عروس انستقرام
- ما هي وظائف الدم
- كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
- ما صحة حديث: «ما من مسلم يموت يوم الجمعة»؟
- اختبار رياضيات اول ثانوي ف1
- كيف اسوي موعد في الاحوال المدنيه بجده
- نظام نور النتائج برقم الهوية 1442: رابط تسجيل دخول برنامج noor.moe.gov.sa التعليمي - ثقفني
المستجاب
المباركة
- الموت بالطاعون؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-: " الطاعون شهادة كل مسلم "؛ متفق عليه. - الموت بداء البطن؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "... ومن مات في البطن فهو شهيد "؛ رواه مسلم. - الموت بسبب الهدم والغرق؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: " الشهداء خمسة: المطعون، والمبطون، والغَرِق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله "؛ متفق عليه. - موت المرأة في نفاسها بسبب ولدها أو وهي حامل به؛ ومن أدلة ذلك ما رواه الإمام أحمد عن عبادة بن الصامت أنه قال: أُخبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الشهداء، فذكر منهم: " والمرأة يقتلها ولدها جمعاء شهادة، يجرها ولدها بسُرَرِه إلى الجنة "؛ صححه الألباني، قال الخطابي: "معناه أن تموت وفي بطنها ولد". - الموت بالحرق، وذات الجنب، والسل؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: " القتل في سبيل الله شهادة " ثم قال: " والحرق والسل "؛ صححه الألباني. - الموت دفاعاً عن الدين أو المال أو النفس ؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: " من قُتِل دون ما له فهو شهيد، ومن قُتِل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد "؛ رواه الترمذي. - الموت رِبَاطاً في سبيل الله؛ لما رواه مسلم عن سلمان الفارسي -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعمله، وأجري عليه رزقه، وأُمن الفتان ".
هل من مات يوم الجمعة أو رمضان ينجو من عذاب القبر؟
وأضاف عثمان، أن الاعتقاد بأن الإنسان إذا توفي يوم الجمعة
فيعافى من عذاب القبر فهذا اعتقاد خطأ فلم يرد حديث يدل على ذلك ولكننا نستبشر
بهذه الأيام. وأوضح أمين الفتوى، أن الأمر الآخر
يستطيع الإنسان أن يدعو لأبيه المتوفى ويتصدق ويحج ويعتمر عنه ويصل رحمه التي لا
توصل إلا به فهذا كله من باب البر بالمتوفى بعد الوفاة مع الدعاء والصدقة وتلاوة
القرآن ووهب ثوابها للمتوفى وصلة الرحم، مستشهدا في ذلك بحديث عن أبي أُسيد مالك
بن ربيعة الساعدي قال: بينا نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه
رجل من بني سلمة فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبويّ شيء أبرهما به بعد
موتهما؟ فقال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما،
وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما. رواه أبو داود.
هل من مات يوم الجمعة عفي من عذاب القبر؟ - النيلين
وأخرجه عبد الرزاق في (المصنف 5596) عن ابن جريج، عن ربيعة بن سيف، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: برئ من فتنة القبر. وابن جريج معروف بالتدليس، ولم يصرح هنا بالسماع. قال الترمذي: "هذا حديث غريب"؛ يعني أنه ضعيف، يوضحه قوله بعد ذلك: "وهذا حديث ليس إسناده بمتصل؛ ربيعة بن سيف إنما يروي عن أبي عبد الرحمن الْحُبُلي، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، ولا نعرف لربيعة بن سيف سماعًا من عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما". وقد خولف هشام بن سعد في هذا الإسناد، فرواه الليث بن سعد، واختلف عليه. فأخرجه الطحاوي في (شرح المشكل ص 279) من طريق يونس بن عبد الأعلى، عن عبد الله بن وهب، عن الليث، عن ربيعة بن سيف: أن عبد الرحمن بن قحزم أخبره: أن ابنًا لفياض بن عقبة توفي يوم جمعة، فاشتد وجده عليه، فقال له رجل من أهل الصدق: يا أبا يحيى، ألا أبشرك بشيء سمعته من عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما سمعته يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول... ، فذكره. ثم أخرجه الطحاوي (280) فقال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم؛ حدثنا أبي وشعيب بن الليث، عن الليث؛ حدثنا خالد يعني ابن يزيد، عن ابن أبي هلال، عن ربيعة بن سيف: أن عبد الرحمن بن قحزم أخبره: أن ابنًا لفياض بن عقبة، ثم ذكر مثله سواء.
- كعب توري بورش وأودي وفلوكس واجن
- توسيع الشعب الهوائية
- سعر سيارة باليسيد هونداي
- ساجر نيوز تويتر
- ما معنى سبع المثاني
- اقوال نزار قباني
- اللهم بلغنا رمضان ونحن في أحسن حال
- حاسب ثاني ثانوي
- ورد شبه طبيعي وآخر استثنائي
- خالد يوسف ومنى فاروق
- التوقيت الان في باريس
- باقة ورد اصفر
- جبال بني مالك
- سعر خاتم الماس من داماس